بسم الله الرحمن الرحيم
الان فقط على الاب ستور ولاول مرة 92 حلقة من اجمل مسلسلات الكرتون , احبها الكبار قبل الصغار تطبيق مسلسل "داي الشجاع".
هيا قم باسعاد اولادك
الان على الاب ستور جميع حلقات "داي الشجاع" الان قم بتنزيل هذا التطبيق .
قبل خمس عشرة سنة كان باران يتعارك ضد التنين الأسطوري فالذر.
وبعد انفجار قنبلة نووية اثناء المعركة،لم يبق من طاقة باران الا القليل حيث لا يستطيع الوقوف، واذ بينه وبين ماء النهر أتت امرأة جميلة لتسقي باران من النهر،وتفاجأ باران وقال في نفسه(بنت بشر!).
ومرت الأيام وقرروا الذهاب الى ابي سورة وهو حاكم ولاية آليكيد ,فطلب منه باران الزواج من ابنته سورة ، فأقتنع في بداية الأمر .
ولكن بعض حواشيه لقوا من باران ملامح غير بشرية،فأقنعوا ابا سورة برفض هذه الخطبة ورفض ابا سورة الخطبة، واخذ باران في نفسه وغادر القصر، وتبعته سورة لأقناعه بعدم الرحيل ، فرفض باران امرها وذهب ، وتبعته وهي تبكي قائلة(لاتتركنا!).
فتعجب باران وقال ماذا قلت ؟. فكررت عليه القول وقالت انا حامل منك. واخذ باران ينظر الى يده وقول ( هل يمكن لهذه اليدين الملطختين بالدماء ان ترزق بولد)فرجع باران الى سورة وقررا الرحيل معا بغض النظر عن رأي ابي سورة.
وبعد ان ولدت سورة سمّت ولدها نينو، وعاشا بسعادة .
الى ان جاء حاكم ولاية آليكيد وهو ابو سورة وقرر لقضاء على العائلة، ورأى باران الحشود وقال في نفسه ان هذا الجيش استطيع ابادته بكل سهولة، ولكن باران تعهد على نفسه بالأ يقتل البشر ،فإقترح باران على الحاكم ان يسلم نفسه بلا مقاومة بشرط ان يدع سورة ونينو بسلام ، فوافق على ذلك.
واذا بيوم الإعدام، يصلب باران على شجرة لإعدامه.
ويقول في نفسه ،لو لم استخدم هالة التنين تستطيع أي تعويذة بسيطة القضاء علي، واذ بالجنود يرموا تعويذاتهم على باران قررّت سورة التضحية بنفسها لأجل باران.
واذ هي بمشارف الموت قالت لباران اعتني بداي، وباران يطل بمنها السكوت حفاظا على قوتها،وبعد برهة اذ بسورة قد فارقت الحياة، وباران يصرخ (سورة سوورة..).
ونظر باران نظرة حاقدة على جيش الحاكم، وظهرت شارة التنين على جبين باران، واذ بباران ينسف ولاية آليكيد من على الوجود، محا آليكيد من على خارطة العالم انتقاما لسورة.
وبعدها بدأ باران يبحث عن نينو ، ولم يستطع العثور عليه، بل ان بحثه امتد لعشر سنوات ولكن دون فائدة،حيث ان حاكم آليكيد وضع نينو على قارب صغير في المحيط وجرفت الأمواج ذلك القارب الى الجزيرة المهجورة، حيث يرعاه بلاس ، وقّرر تسميته داي.
ويوما من الإيام اذ بسمعة داي كشجاع تسطع في السماء , وفي هذه اللحظه بدأت مغامرات داي .